٭٭ هل تعرفون كمية المياه الجوفية المخزونة في المملكة؟! حتى الكمية التي تناولها تصريح جامعة البترول لم يتم إعلانها، لماذا عبروا عنها بالسنين؟! (500 عام لتصريف نهر النيل). لماذا لم يُعلن صراحة عن كمياتها، وقد حددها بحث الجامعة؟! هل كان ل (البهرجة) الإعلامية مقعد في ...
■■ التنظير يكون لمن لا يملك القرار.. والفعل لمن يملكه.. فلماذا يضع وزير المياه نفسه مع المنظرين أمثالي؟!.. سؤال أكبر من أن يفهمه عقلي.. وقد أصبح سادنا للماء كما يبدو.. يكافح عبر (التنظير) من ثلاثة عقود.. الوزير يملك القرار.. المُنظّر لا يملكه.. التساؤلات تقود إلى ...
هل طال الحديث عليكم؟!.. الماء يستحق كل الكلام، والاهتمام، والجهد.. الماء يهم الجميع.. يستحق درجة الأولوية.. القلق على الماء مشروع.. أن يكون شغلنا الشاغل.. ليظل في دائرة الأهمية والاهتمام.. ليبقى محور التفكير الدائم والمتواصل.. لا تطغى عليه بقية الاهتمامات الأخرى.. لنجعله دوما الأغلى والأهم في ...
¸ ¸ أصل المشكلة.. خلقتها وزارة الزراعة والمياه سابقا.. ما تم انجازه من قبل هذه الوزارة.. مع الطفرة الأولى.. أصبح كارثة على المياه الجوفية.. ذلك ثبت للجميع.. وخير مثال: التوسع غير المدروس في زراعة القمح والشعير.. وزراعة الأعلاف والنخل والفواكه.. هل التحلية جزء من منظومة ...
٭٭ يستمر الحديث عن مياه الصخور الرسوبية.. كان يجب أن تعادل الروح قيمة وشأنا.. استهلكت مناطقها حوالي «65» بالمائة من مياه الاستخدامات المنزلية.. بقيمة بلغت (10) مليارات ريال.. حسب تقارير وزارة المياه لعام 1436هـ.. في حال تشريح هذه النسبة العالية.. نجد أن منطقتين من مناطق ...
•• أيهما الأهم المياه الجوفية أم مياه التحلية؟!.. أيهما أغلى ثمنا؟!.. لماذا تمسكت الوزارات المعنية في التحلية؟!.. هل المستقبل للمياه الجوفية أم للتحلية؟!.. هل يتحقق الأمن المائي في مصادره الطبيعية أم في مصادره الصناعية؟!.. لماذا تفرّط الوزارات المعنية في المياه الجوفية، وتبحث عنها في ...
نحن أمة قادرة على الحياة.. بحجم استهلاك لا يزيد على (100) لتر في اليوم للفرد.. بدلا من (300) لتر.. التي تدعيها وزارة المياه.. لكن سادت ثقافة اهدار الماء على كل الأصعدة.. هل كان ذلك لفرض التحلية والقناعة المغلوطة؟! الأمر برمته يحتاج إلى مراجعة شاملة لصالح ...
إن المستجدات والظروف التي تمر بها المملكة.. وخطوة التحول الوطني؛ تستدعي المراجعة الشاملة، وتستدعي تقييم الواقع والرؤية المستقبلية.. إن استحضار التحديات والمخاطر ضرورة وطنية، الماء قبل أي تنمية، هذا هو المحور الذي يجب أن يكون أمام كل صاحب قرار، وكل مسئول تخطيط.. الماء قبل التنمية، ...
كل المؤشرات القائمة تثبت وجود تناقضات، تدعو إلى تأكيد الشك والقلق، تدعو إلى ضرورة المراجعة، تدعو إلى وقف التجاهل، تدعو إلى مراجعة الوضع برمته في مجالي الماء والزراعة، هناك أسئلة تلهمنا الوقوف على التناقض، كيف يتم استنزاف المياه الجوفية على زراعات غير مستدامة، وفي نفس ...
•• لست الأذكى.. لكنني الأكثر قلقاً على (الماء).. الأكثر تفاعلاً.. وحديثاً.. وكتابةً.. وهمّاً.. واحتجاجاً.. وحرباً على الاستنزاف المفرط للمياه الجوفية.. هكذا كان كاتبكم ومازال في ظل التناقضات وغياب الرؤية.. هكذا في ظل تجاهل طيش التوجهات.. هكذا في ظل معلومات مغلوطة.. بجانب تصريحات متناقضة.. أقنعوا ...